لايتحمل ان يحب مره أخرى
أخر مره كانت مستهلكه لكل مافيه من قوه
هدته وتركته يلملم شتاته طويلا
مرهق مرتاكم
لاتحمل أن ينتشي بعطرها في جو الغرفه
لاتحمل مكتبه مرورها بقربه
لاتتحمل غلياه الشاي لمستها
ولا أكوابه ان تقبل شفتها
اخر مره كانت تلك الانثى
شسء لايتكرر
واليوم هو لايتحمل
الجلوس في شرفه المقهى
يراقب الثلج بهدوء السخيف
في الطابق الثاني
حيث الزبائن لاتأتي
حيث هو لم يأتي
قبل ان تكتشفه
المتطفله
لايتحمل أن تنير الشمعه
لايتحمل الوحده معها
يريد ان يفر للطابق الثاني
حيث الزجين العجوزان يتناولان العشاء
Soon the works of the Iraqi painter Zainab Mahdi
والفتاتان البوهيميتان يربكان منطق الجو بملابسهم الصيفيه
هو لاتحمل
ان تربك اثاث شقته بلمستها الانثويه
ان تكون قريبه جدا
تتنفس في افكاره
يحتاج للمسافه
يحتاج للحدود
شيء من الخوف
يحفظ منطق الاشياء
حتى لاتتكرر الغلطه
كأول مره
فهو لايتحمل
عشقا بلا نهايه
ان يعيش يخشى من صوره او يهرب من معزوفه
ان يبقى مرعوبا من تكسر الشمس في اطراف الاثواب الصيفيه
هو ببساطه لايتحمل
ان يعشق
كم هو صعب ان تكون بلافؤاد
وان يكون عقلك مصدر العواطف
فالعقل قد يفقد التوازن ويصدق الوهم
هو لايتحمل
ان يرتبك حتى لايسقط
لايتحمل ان يكتب
لمن لايقراء
ليس الان
ليس غدا
ليس مره اخرى
مبروووووووووووووك على المدونة وعاشت ايدك رووووووعة بدون مجاملة
شكرا محتاج دعم تقني
nice..mixing the poem with the video 🙂
شكرا اتمنى ان تبقى تعجبكم
مبروك المدوّنة الجديدة عزيزي وميض… أرجو أن تأخذك هذه المدونة بالكامل وتستحوذ على وقتك، لأنه إن حدث ستنتج لنا من إبداعاتك أكثر وأكثر، وهو ما نرجوه.
ونحن بدورنا نعدك أن لا نترك تدويناتك وشأنها، ونقوم بنشرها على شباب الشرق الأوسط فورًا.
مبروك صديقي العزيزي!
شكرا احمد المدونه هنا مخصصه لمدونات تخص مواضيع محدده وشخصيه وعليه تبقى التدويانات شباب الشرق الاوسط مستمره
كلش حبيت اسم الموقع انشر حتى الاشياء القديمه كله حلوه
شكرا للتدوينه والمدونه الجميله
مبرووووووووووووووووووك حلوة عجبتني كلش كلش